بوابة التربية: نعى المدير العام للتربية عماد الأشقر الشهيد التلميذ حسين محسن، وقال:
تحلُّ الشهادة أينما أراد حاملها، هي وسامُ شرفٍ لكلّ حرٍّ وأبيّ..
ها هي يد الغدر تعود من جديد لتقطف زهورًا بعمر الربيع. القافلة لم تتوقّف بعد. فمنذ ارتقاء روح المربّي الشهيد الاستاذ علي سعد والتلميذات، ريماس، تالين وليان إلى باريها، المشهد يتكرّر وما زال ليخالط دماءهم بدماء الطفل الشهيد حسين محسن …أوسمة شرف تنطلق من الكتاب والدفتر والقرطاس لترقد في تراب الجنوب مكمّلة معنى التربية والتعلّم والتعليم بحرفيّته ودقّته وأصوله. التسليم لقضاء الله والرضا بقدره والعزاء كل العزاء للوطن ولذوي الشهيد …