
الأساتذة المتعاقدون بالساعة في الجامعة اللبنانية في بيان اليوم، انه “مرة بعد مرة يتأخر إنجاز ملف التفرغ، وتزداد معاناة المتعاقدين، ويلتف حبل الفقر حول رقابهم. ولأن من يده في الماء ليس كمن يده في النار، نطالب بكل جدية، ومسؤولية مجلس الجامعة، الإسراع في تحديد الحاجات، وتوزيع المهمات، والتشاور في السبل الآيلة إلى إخراجه بصورة يتوافق عليها الجميع”.
وحذرت اللجنة “مجلس الجامعة من مغبة التسويف والمماطلة إلى ما هو أبعد من شهر آب، وإلا فهي ذاهبة نحو تصعيد كبير لا سابق له، يستمر حتى إنجاز هذا الملف”، وطالبت ب”عدم التأخر والمماطلة، لأن في ذلك مساهمة في ظلم المتعاقد، وإطالة أمد مرارته”.