بقلم: باسل راتب محمد أبو ستة في قلب كل إنسان طفلٌ يتعلم باللعب، ويكتشف العالم بالتجربة، ويتفاعل مع المواقف بعفوية، ومع تطور العملية التعليمية الحديثة، أعادت الدراما التكوينية هذا الطفل إلى الصف الدراسي، وكسرت بذلك الحواجز التقليدية بين الطالب والمعرفة، وبين المعلومة والموقف. فما هي الدراما التكوينية؟ وكيف غيّرت نظرتنا …
أكمل القراءة »