Breaking News

ندوة عبر الإنترنت بشأن سياسات المعلمين في الدول العربية: الواقع والتطلعات

بوابة التربية: ينظم المركز الإقليمي للتخطيط التربوي بالتعاون مع مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية – بيروت، ومركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، ومكتب التربية العربي لدول الخليج، حوار سياسات متخصص بعنوان “سياسات المعلمين في الدول العربية : الواقع والتطلعات”، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة وبمشاركة من معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة ومعالي الدكتور حمد آل الشيخ وزير التعليم بالمملكة العربية السعودية. ويهدف الحوار إلى اكتشاف تأثير سياسات المعلم الحالية على أنظمة التعليم في المنطقة العربية وسبل تعزيزها.

التاريخ

الثلاثاء والأربعاء 20 و21 تشرين الأول/أكتوبر 2020،

من الساعة 12 ظهراً حتى الساعة 3:30 بعد الظهر (بتوقيت الإمارات العربية المتحدة)

من الساعة 11 صباحا حتى الساعة 2:30 بعد الظهر (بتوقيت بيروت)

الأهداف

يسعى حوار السياسات إلى ما يلي: تحديد أفضل الممارسات والسياسات المتعلقة بالمعلمين التي تجري في البلدان العربية وحول العالم،

فهم الإجراءات ذات الصلة التي تم الاعتراف بها واعتمادها من قبل المنظمات الدولية،

إبراز الروابط بين سياسات المعلم وتحسين جودة التعليم، وكذلك تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة للتعليم 2030، فالهدف الأسمى من تسليط الضوء على هذه السياسات والممارسات هو توظيفها في تعزيز سياسات المعلم في أنظمة التعليم في الدول العربية.

كما سيُشارك في الحوار سياسات وممارسات المعلم الواعدة من منظورات إقليمية ودولية مثل مبادرات اليونسكو والاتحاد الأوروبي و سيُنشر دراسات إقليمية عن سياسات المعلمين أجراها كل من  المركز الاقليمي للتخطيط التربوي ومركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم.

التسجيل

للتعرف على البرنامج الزمني والتسجيل في حوار السياسات، يرجى زيارة الرابط التالي:

http://pdw.rcqe.org/

وبعد التسجيل سوف يرسل رابط الحضور مع كلمة السر على الايميل الخاص بالمسجل.

 

About mcg

Check Also

مشيك في لقاء للمكتب التربوي لـ”امل” للعاملين في القطاع التربوي: وضعنا أفكارنا عند المركز التربوي

بوابة التربية: اقام المكتب التربوي المركزي لحركة امل لقاء لموظفي  وزارة التربية والتعليم العالي وللعاملين …

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *