بوابة التربية: ناشد أحد الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، كل من يعنيه الأمر النظر في مستقبل أجيالنا التي تعاني الأمرين في أهم مؤسسة وطنية، عنيت بها :”الجامعة اللبنانية”.
وقال: هذه الجامعة التي تؤكل فيها حقوق الأساتذة تحت مسميات ما أنزل الله بها من سلطان، وتهمل فيها الواجبات التي من المفروض الالتزام بها، وأما عن القوانين فهي بين مد وجزر المستفيدين، مع الأسف الشديد.
وطالب وبأعلى الصوت رئاسة الجامعة بتسديد فاتورة أتعابنا التي لم تعد تساوي شيئا.
وأخير نقول :لن نسكت بعد اليوم، وانتظرونا في القادم من الأيام.